تعود نسبة حومة سيدي أيوب إلى المتصوف ( أبو يعقوب أيوب بن الحسن ) من أقدم أولياء مراكش ، وقد اعتبر حامي حرفة الصيادين الذين يقيمون له موسما سنويا
وتتميز قبة ضريح الولي أيوب بهندستها المعمارية المستعملة في بناء اضرحة حماة المقابر. و حسب المؤرخين فإن الحي السكني القديم تكوّن حول ضريحه بعد إبادة المقبرة، وحمل نفس الاسم
أما الدروب التي تحويها الحومة فهي : درب الحمّام ؛ ودرب بّا صالح ؛ ودرب السقاية ؛ ودرب عرصة سي يوسف ، وهي العرصة التي كانت امتدادا لعرصة الرشيدية والتي تفصل سيدي ايوب عن حومة باب أيلان