حدد فريق علماء دولي العمر الأقصى الذي يمكن لأي إنسان أن يعيشه.
ويشير موقع متخصص إلى أنه من أجل تحديد هذا العمر بدقة، درس باحثون من شركة التكنولوجيا الحيوية ومقرها في سنغافورة، ومركز للسرطان في بوفالو، مرونة جسم الإنسان وقدرته على التعافي من الضرر.
ومن أجل تحليل البيانات الطبية التي تعود لمئات آلاف الأشخاص المتطوعين، لجأ الباحثون إلى الذكاء الاصطناعي. ومع الأخذ بالاعتبار عوامل العمر والمرض ونمط الحياة، اكتشف الباحثون أن قدرات جسم الإنسان على الإصلاح تتوقف تماما في عمر بين 120-150 عاما. وهذا يعني أن الإنسان لا يمكنه العيش أكثر من 150 عاما.
وتجدر الإشارة، إلى أن الأدوية التي تسمح بإبطاء شيخوخة الجسم وتسمح نظريا بالعيش حتى 200 عام تخضع للاختبارات حاليا.